لم يعد الخيال الأدبي فضاءً مغلقاً على التجربة الإنسانية المباشرة، ولا فعلاً ينبع حصراً من ذاكرة الكاتب وسيرته العاطفية. ففي العقد الأخير، ومع التطور المتسارع لتقنيات تعلّم الآلة، بدأت الشبكات العصبية تتسلل إلى منطقة طالما اعتُبرت عصية على النمذجة: منطقة الإبداع.




















