اريك أكسل كارلفلت هو شاعر سويدي ولد في 20
يوليو 1864 وتوفي في 8 أبريل 1931. لقي شعره شعبية كبيرة. دخل الأكاديمية السويدية
شاغلا المقعد 11 سنة 1904. رفض جائزة نوبل في الأدب سنة 1919 ولكنه أسندت إليه
الجائزة سنة 1931 بعد وفاته.
الفصـــل 25 من دستور
المملكة :
حرية الفكر والرأي والتعبير مكفولة بكل أشكالها. حرية الإبداع والنشر
والعرض في المجالات الأدبية والفنية والبحت العلمي,
والتقني مضمونة.
عناوين بارزة ــ عناوين بارزة ــ عناوين بارزة
-
لم تعد الحرف التقليدية في المغرب مجرد موروث محفوظ أو وظيفة اجتماعية يمارسها الحرفيون في الأزقة القديمة للمدن العتيقة. لقد أصبحت — كما يشير... -
لا أعرف لماذا أكتب الآن، ولا كيف تسلّلت إليّ هذه الرغبة التي تشبه يدًا حائرة تبحث عن شيء تسنده. كل ما أعرفه أنني لم أعد قادراً على التمييز... -
.jpeg)
تحتضن جامعة القاضي عياض برحاب مدينة اللغات والثقافات بمراكش، خلال الفترة الممتدة من 28 نونبر 2025 إلى 28 يناير 2026، النسخة الثانية من... -
زغرتي يا موكة بلارج دار العرس ما حس الديب هي بحزااق النعجة باش كبرتي ابلارج تاجاك الجراد -
أولاً: الثقافة والفنون في المغرب، يشهد المشهد الثقافي نشاطاً متزايداً، حيث تتفاعل المشروعات الأمازيغية الجديدة مع الفعل الفني المعاصر. فب... -
على مدى العقدين الماضيين، عرف الأدب النسائي الرقمي في العالم العربي لتحولات هامة جدا، بدعم من صعود المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي ... -
لم أخطط يوماً لأن أكون صاحب مشروع متشعّب على هذا النحو. كنت فقط أكتب لأتخلّص من ثِقل العالم، لألتقط من ضجيجه ما يصلح أن يُعاد ترتيبه بالكلما... -
يدخل المغرب مرحلة جديدة في مساره الرقمي مع إعلان الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات (ANRT) عن الموعد الرسمي لإطلاق خدمة الجيل الخامس (5G) ، ...
-
كيف يفسر سيغموند فرويد تكوين الأحلام في كتابه ‘تفسير الأحلام’؟ في عالم النظريات النفسية، يعتبر سيغموند فرويد واحدًا من الشخصيات الرائدة ال...
-
إن سرد القصص يسمح بمشاركة الأفكار وتعليم المثل العليا عبر الثقافات. يمكن توصيل الموضوعات المشتركة إلى عدد من الجماهير من خلال التقاليد الثقا...
مشاركة مميزة
مستقبل الأدب في عصر الذكاء الاصطناعي: دراسة من إنجاز الكاتب المغربي عبده حقي
مقدمة عامة : منذ زمن بعيد، وأنا أؤمن أن الأدب ليس مجرد نصوص نُسجت لتُقرأ، بل هو كائن حيّ، يتنفس في صدور القرّاء، ويستيقظ في ليالي الكتّاب،...
0 التعليقات:
إرسال تعليق