لم تعد المقاربة الأمنية كافية لمواجهة واستئصال “الظاهرة الإرهابية” وامتدادات التطرف الديني في عالم مضطرب كثير الحركة، وكثير المنافذ التي تتشرب منها عقول الشباب الأفكار الهدامة والمضلِّلة، فكان الرهان بالنسبة إلى العديد من المجتمعات على وسائل أخرى قد تُسهم في هدف وقاية هذه الفئة من التطرف والإرهاب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق