لكن الضوء عاد
متعة التدخين
عنكبوت جنية
الرماد المرقط باللونين الأزرق والأحمر
لم تكن سعيدة
أبدًا بمنازل
موزارت الخاصة
بها
الجرح يداوي كل
شيء يسعى للتعرف عليه أتكلم وتحت وجهك يتحول مخروط الظل الذي يسميه من أعماق
البحار اللؤلؤ
الجفون الشفاه
رائحة النهار
الساحة فارغة
أحد الطيور يطير
بعيدا
كان حريصا على
عدم نسيان القش والخيط
بالكاد إذا وجد
السرب أنه من الجيد التزلج
السهم يترك
نجم مجرد نجم
ضائع في فراء الليل
نيويورك، أكتوبر
1943.
0 التعليقات:
إرسال تعليق