
على مر التاريخ، كان المنفى - التهجير القسري للأفراد أو الجماعات من فضاءات استقرارهم - بمثابة حافز قوي للتعبير الأدبي. من رثاء أوفيد المنفي إلى البحر...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :