ها أنا ذا، أقف عند تخوم الضوء، أمد يدي لأصافح أساطير خرجت من رحم النار والأغنية والسجن.أسماؤهم ليست حروفاً، بل غيوم تمطر فوقي كلّما جفّت روحي من المعنى: ألفا بلوندي، بوب مارلي، نيلسون مانديلا.
مقدمة عامة : منذ زمن بعيد، وأنا أؤمن أن الأدب ليس مجرد نصوص نُسجت لتُقرأ، بل هو كائن حيّ، يتنفس في صدور القرّاء، ويستيقظ في ليالي الكتّاب،...
