منذ مجموعته الشِّعرية الأولى "الطّيور تطير رغم ذلك" (1951)، قدّم ريمكو كامبرت إلى القارئ الهولندي ما لم يكن قد تعوّد عليه بعد في عالم الشِّعر؛ لغة بسيطة تكاد
تقارب اللّغة اليوميّة التي يتحدّثها النّاس في الشّوارع والطّرقات، بعيدة عن معاظلة الشُّعراء من محترفي اللعب بالكلمات العتيقة الرّنانة، انحاز كامبرت في قصائده إلى الدّراما والمفارقة الفلسفيّة والحسّ الإنسانيّ البسيط، فرصد المشاهد اليوميّة في المقاهي ووسط الأصدقاء والمحبّين، كمن يروي قصصًا ولكن بطريقة شعريّة.
تتمة الخبر
تقارب اللّغة اليوميّة التي يتحدّثها النّاس في الشّوارع والطّرقات، بعيدة عن معاظلة الشُّعراء من محترفي اللعب بالكلمات العتيقة الرّنانة، انحاز كامبرت في قصائده إلى الدّراما والمفارقة الفلسفيّة والحسّ الإنسانيّ البسيط، فرصد المشاهد اليوميّة في المقاهي ووسط الأصدقاء والمحبّين، كمن يروي قصصًا ولكن بطريقة شعريّة.
تتمة الخبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق