تميزت المسرحيات عند أنطون تشيخف بالإيجاز والإختصار ، تلك السمات التى تميزت بها جميع مؤلفاته الأدبية ، ومن بين أهم خصائص هذه المسرحيات : المعنى الرمزى
للتفاصيل الدقيقة التي تساعد على نحو غير مسبوق بتجسيد واسع لظواهر المتنوعة كما هى في الحياة الواقعية المليئة بانفعالات نفسية ، وأحاسيس مشرقة وعواطف نبيلة وتصرفات حقيرة ، ولمسات كاريكاتورية ، والسعى أيضاً إلى صنع الخير وغلبة الدوافع الفكرية والأخلاقية على الإعتبارات المادية ، كل هذا من شأنه أن يرسم بوضوح إيقاع الحياة المطرد ، فاستطاع الأديب أن يُجسد الحياة بكل دقة ، مما جعل المشاهد يستوعب مسرح أنطون تشيخف ويصطحب معه شعوراً قوياً حقيقياً حيا.
للتفاصيل الدقيقة التي تساعد على نحو غير مسبوق بتجسيد واسع لظواهر المتنوعة كما هى في الحياة الواقعية المليئة بانفعالات نفسية ، وأحاسيس مشرقة وعواطف نبيلة وتصرفات حقيرة ، ولمسات كاريكاتورية ، والسعى أيضاً إلى صنع الخير وغلبة الدوافع الفكرية والأخلاقية على الإعتبارات المادية ، كل هذا من شأنه أن يرسم بوضوح إيقاع الحياة المطرد ، فاستطاع الأديب أن يُجسد الحياة بكل دقة ، مما جعل المشاهد يستوعب مسرح أنطون تشيخف ويصطحب معه شعوراً قوياً حقيقياً حيا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق