ذكر بلاغ لوزارة الشباب والثقافة والتواصل أن هذه المشاركة المغربية، الأولى من نوعها في بلد أمريكي لاتيني، تأتي ضمن حركية لافتة تشهدها العلاقات الثنائية متعددة الأبعاد بين المغرب وبنما، على غرار ما تعرفه العلاقات مع كثير من دول أمريكا اللاتينية من تطور، وذلك بفضل الرؤية المتبصرة والتوجيهات السديدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، بما يخدم تعزيز التبادلات الثقافية، وتوسيع آفاقها في ضوء العناصر الحضارية المتداخلة والنظرة المشتركة إلى كون الثقافة صانعة لجسور التعاون والتآخي بين الدول والشعوب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق