في لحظة ما، وأنا أتنقل بين تقارير "هيومن رايتس ووتش" وخلاصات مواقع الأخبار الرقمية، تساءلت: هل بات الصحفي الرقمي اليوم هو آخر حارس في بوابة الحقيقة؟ وهل يمكن للصحافة الرقمية، بكل ما تحمله من سرعة وفوضى، أن تؤدي دورًا حقيقيًا في
The Filter
Bubble: What the Internet is Hiding from You، يقدّم الكاتب الأمريكي إيلي باريزر Eli Pariser تشخيصًا مبكرًا وعميقًا لمشكلة باتت اليوم
أكثر تجذرًا وخطورة: كيف تسهم الخوارزميات في محاصرة المستخدم داخل دائرة ضيقة من المعلومات،
مبنية على تفضيلاته السابقة، وتُقصيه تدريجيًا عن التنوع المعرفي والآراء المخالفة.
يُعدّ العنف الجنسي المرتبط بالنزاع جريمة حرب، وجريمة ضد الإنسانية، وعملًا مكوِّنًا للإبادة الجماعية بموجب القانون الدولي، وهو تهديد صريح لأمن الأفراد والمجتمعات، ومعوّق خطير أمام بلوغ سلام مستدام.
ما عادت الكراهية ضربًا من البلاء المستجدّ، غير أنّ سطوتها قد تعاظمت بفعل التقدّم التِقاني في وسائل الاتصال، حتى غدت أداة مألوفة لنشر الأيديولوجيات الهدّامة وبثّ الفرقة على امتداد العالم. وإن تُركت بلا رادع، فإن خطاب الكراهية يُقوّض أسس السلام والتنمية، إذ يُؤجّج
طرق الحرير هي منطقة مترامية الأطراف وتتألف من شبكة واسعة من الطرق البحرية والبرية (يمكن الاطلاع على الخريطة هنا).
يمكن للمشاركين الذين تتراوح أعمارهم من 14 إلى 17 عامًا، ومن 18 إلى 25 عامًا المشاركة في المسابقة، وذلك من خلال تقديم صور تجسد التراث المشترك لطرق الحرير، تحت شعار "المرأة حارسة تراث طرق الحرير".
سيحصل الفائزون بالمراكز الثلاثة الأولى على كاميرات.
الموعد النهائي لتقديم المشاركات هو 20 يوليو.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :