في التاسعة صباحافي مثل هذا الوقت
من شهر غشت
لا أدري إن كنت جئت
أم نزلت..
هل خيروهما أم هما اختارا.
سألني لبناني
نجا من الانفجار..
إسمه إيليا
من أين أتيت
وكيف دخلت هذا البيت.
كيف رضعت.. لغوت.. حبوت .. سمعت.. أكلت.. شربت.. خرجت.. لعبت.. مشيت.. قرأت.. كتبت.. سألت.. أجبت.. كبرت.. خدمت.. سافرت.. تعبت.. هرمت.. شخت.. هزلت..
وفي لحظة من العمر ..
مثلما أتيت أدبرت ..
ربما عدت من حيث أتيت..
0 التعليقات:
إرسال تعليق