تشير الباحثة نجاة الوافدي في مقالها هذا إلى إحالتين لمقالي الذي صدر بمجلة باحثون كما تبين الصورة أسفله وهو أمر أعتز به كثير لأضيفه إلى شهادات
الثقافة هي الذاكرة الجمعية لأي مجتمع، هي أساس هويته وانتمائه وتميزه، مثلما هي قاطرة نحو التنمية المستدامة للمجتمع في شتى المجالات الفكرية والاقتصادية والاجتماعية.تنبع أهميتها من الجدارة التي أثبتتها في حفظ الذاكرة والتاريخ، واستنهاض مختلف التعبيرات والخصوصيات الثقافية، وفي إغناء وإفادة المجتمع، وإعطائه حضارة متألقة. والثقافة بهذا المعنى، هي سجل مفتوح يواكب تطور المجتمع وسيرورته، ويخضع عبر مجريات التاريخ لتفاعلات عدة تؤثر عليها من حيث الوظيفة التي تؤديها تجاه الأفراد والجماعات البشرية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق