الفصـــل 25 من دستور المملكة : حرية الفكر والرأي والتعبير مكفولة بكل أشكالها. حرية الإبداع والنشر والعرض في المجالات الأدبية والفنية والبحت العلمي, والتقني مضمونة.


الاثنين، أكتوبر 23، 2023

نص سردي "حائر بقصة حائرة بي" عبده حقي


في متاهة السرد المجنونة، أجول، روحًا حائرة وقعت في شرك الخيوط الغامضة لحكاية خدعت جوهري. السرد، لغز داخل لغز، يحجب حدود الواقع، ويتركني أبحر في يم غير متبلور من الأحلام والرغبات.

في خضم مشهد الكلمات، أجد نفسي هائمًا على غير هدى، بحارًا تائهًا في بحار اللغة العاصفة، تتقاذفني وتقلبني أمواج من التناقض والرمزية. القصة كالسراب، تتلألأ في أفق الفهم، وتثير عقلي بوعودها المراوغة.

بينما أبحر في التضاريس الغادرة لهذه الحكاية، أواجه قاعة من المرايا، كل منها يعكس جانبًا مشوهًا من الحقيقة. الشخصيات، مثل الأشباح، تتجسد وتذوب، تكون دوافعها ونواياها غامضة مثل رمال الزمن المتحركة.

الحبكة عبارة عن شريط موبيوس من السببية، حلقات وتقلبات في حد ذاتها، متحدية منطق التقدم الخطي. أنا محاصر في الآن الأبدي، حيث يتعايش الماضي والحاضر والمستقبل في رقصة سريالية زمنية.

هكذا، بقيت في حالة من الارتباك الدائم، حالمًا في حلم دائم التغيير، حيث المعنى هو فراشة عابرة تطير بعيدًا عن متناول يدي. حيرتني القصة، وفي حيرتي أجد جمالاً غريباً ومؤلماً، شعراً مجرداً وتلقائياً للعقل.

في أروقة هذا السرد المتاهة، أقع في شرك حكاية تنسج شبكة من الحيرة حول وعيي. الكلمات، مثل الهمسات الأثيرية، تتآمر معي على الغموض، وتقودني عبر أوهام من الأفكار المجزأة والأحلام المفككة.

هذه القصة، شريط موبيوس من المفارقات، تتكشف في باليه غير خطي من اللغز والرمزية. الشخصيات، مراوغة مثل الأشباح الليلية ، ترقص على حواف الفهم، ودوافعها مثل الظلال المتغيرة في ضوء الفهم الخافت.

الحبكة عبارة عن نهر أفعواني من اللاسببية، يتعرج عبر مشهد أفكاري، ويتركني على غير هدى في الحاضر الأبدي، حيث يمتزج الوقت في مجموعة مجردة من الارتباك الزمني.

في خضم هذه الدوامة السردية، لست سوى رحالة متواضع، أرسم معالم قصة تتحدى المنطق، لكنها تأسر حواسي بأسرارها الخادعة. تربكني القصة، وفي تلك الحيرة ذاتها أكتشف الشعر السريالي والتلقائي للعقل، وهو تحفة من الحيرة المجردة.

في متاهة السرد، أتعثر، مشوشًا، واقعًا في شرك حكاية تنسج لوحة من الحيرة حول أفكاري. الكلمات، مثل الخصلات الطيفية، ترشدني إلى أعماق عالم أصبح فيه المنطق والعقل مسافرين ضالين، ضائعين في متاهة التجريد.

هذه القصة، عبارة عن إبداع إسكيريسكي من الألغاز المتكررة، اللولبية في حد ذاتها، القابلة للطي والمتكشفة في رقصة معقدة من الارتباك. الشخصيات، الغامضة كالظلال في الشفق، منتصبة على عتبة الفهم، ودوافعها مراوغة مثل همسات في مهب الريح.

الحبكة، السببية، تدور في حركة أبدية، مما يجعل الماضي والحاضر والمستقبل مجرد أوهام. أسير في الحاضر الأبدي، حيث تتلاشى حدود الزمن والمعنى في مجموعة غامضة من الحيرة الوجودية.

هنا، في قلب هذا اللغز السردي، أنا مسافر، أبحر في المياه المجهولة لقصة تتحدى الحس التقليدي. تربكني القصة، وفي حيرتي، أكتشف شعرًا تجريديًا وسرياليًا، حيث يصبح جوهر الارتباك بمثابة ضربة فرشاة على لوحة اللاوعي.

داخل شبكة السرد المعقدة هاته، أجد نفسي متورطًا، مسافرًا على غير هدى في أروقة متاهة حكاية لا تولد سوى الحيرة. الكلمات، مثل أشباح مراوغة، ترشدني إلى عالم حيث ينكشف المعنى في السريالية، ويذوب المنطق مثل الضباب.

هذه القصة، وهي عبارة عن شريط موبيوس من التناقض، تقودني إلى دوامة من الفوضى الجميلة الدائمة. الشخصيات، سريعة الزوال مثل الأحلام، ترقص على هاوية الفهم، ودوافعها مثل الهمسات في رياح التفسير المتغيرة.

الحبكة عبارة عن رقصة سببية إسكيريسكية، تدور وتلتف في رقصة فالس متواصلة، مما يجعل الزمن بمثابة سلسلة متصلة لا حدود لها من عدم اليقين. أنا ضائع في الحاضر اللامتناهي، حيث تتلاشى حدود الزمن في نسيج مجرد من الغموض الوجودي.

وسط هذا اللغز السردي، لست سوى رحالة، أتتبع المسارات المتعرجة لقصة تتحدى المنطق التقليدي. تربكني القصة، وفي حيرتي، أكتشف شعرًا سرياليًا وتلقائيًا، حيث تولد فوضى الارتباك تحفة مجردة للعقل.

وفي وسط متاهة السرد المعقدة، أجد نفسي متورطًا، مسافرًا تائهًا داخل مقاطع غامضة من حكاية لا تولد سوى الحيرة. الكلمات، مثل الأشباح المراوغة، ترشدني إلى عالم أعمق حيث ينكشف العقل، ويذوب المعنى في التجريد.

هذه القصة، شريط موبيوس الذي لا نهاية له من التناقضات، يقودني عبر متاهة لا تنتهي من الارتباك. الشخصيات، مثل الأشباح العابرة، ترقص على حافة الفهم، ودوافعها مجرد همسات في رياح التفسير المتقلبة.

الحبكة عبارة عن نسيج من السببية، يتقلب ويتحول في رقصة دائمة، مما يطمس حدود الزمن في سلسلة متصلة دائمة التغير. أنا أسير في الحاضر الأبدي، حيث تذوب حدود الزمن في نسيج مجرد من عدم اليقين الوجودي.

هنا، في قلب هذا اللغز السردي، لست سوى رحالة، أتتبع الأنماط المعقدة لقصة تتحدى معايير المنطق. هذه القصة تربكني، وفي هذه الحيرة، أكتشف شعرًا سرياليًا وتلقائيًا، حيث تصبح فوضى الارتباك بمثابة ضربة فرشاة على قماش العقل.

 

0 التعليقات: