
في ساحة جامع الفنا، جلست والخوف
بعينيها . لم تكن امرأة، بل كانت مرآة مكسورة تنبت من تحت المظلة الحمراء، وتمدّ لي
يدًا لا تعرف الفرق بين الخطوط المتقاطعة في راحتي، وخريطة المغرب...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :