
تموت القصيدة في
المنفى، ضائعة كطفل يبحث عن لغة ووطن. ثم ندفن ذكراها تحت أبراج جديدة، جسدها المنسي،
يرتجف من صوت حروب لم تنتهي بعد. بين حجارة السور يختبئ حلم. شجرة زيتون تهمس
بلسان...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :