
تحت إيهاب
الكون، أحلام الحمى، حيث يرقص الوهم، شبح مراوغ، مختبئ في الحرير الناعم لخداع
العقل، عاشق شبح يهمس بألسنة، تغوي العقل برائحة الاضمحلال...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :