تنبثق من فم الساعة الرملية لفافة تشبه الأفعى، تنزف لغة لا يفهمها إلا جذور شمس منتصف الليل. تمشي، لكنها ليست هي التي تمشي ، ولا تمشي، بل مجموعة من المسارات بلا أقدام تتعرج داخل نفسها، وتدور إلى الداخل حتى يفقد مفهوم المسافة كل معانيه. عيون بلا
أعلن الكاتب المغربي عبده حقي عن صدور روايته الجديدة السادسة موسومة ب "ليالي دار العبيد"، في طبعتها الإلكترونية، بعد رحلة كتابة دام...
