
تزأر الثقوب في
بحر الألغاز، بينما ينطلق المد والجزر، مثل الذكريات المهاجرة، تحت سماء ممزقة.
لقد دقت ساعة الكشف، اليوم الغامض الذي سيعود فيه، ظهورًا معلقًا بين الظل والنور.
ونحن...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :