لقد قطعت قصص المعجبين شوطًا طويلاً منذ أيامها الأولى، وتحولت إلى ظاهرة ثقافية رقمية بارزة. في السابق كان نشاطًا متخصصًا يقتصر إلى حد كبير على المجلات ونوادي المعجبين، ولكن قصص المعجبين ازدهرت جنبًا إلى جنب مع نمو الإنترنت، مما أدى إلى
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :