تمتد أمامي سنوات السبعينات، شريطا متعرجا من أشعة الشمس يتكشف عبر الزمن، حيث يتنفس شبابي مثل ريح عتيقة، معطرًا بالبهارات وحبر الكتب المستعارة. كنت مسافرا حالمًا، أجول في أزقة العشرينات من عمري، متأبطا أشعار نزار قباني المنقوشة على جدار قلبي مثل نبوءة سرية.





















