يُمثل مصطلح جيل " Z" - المولود بين منتصف التسعينيات وأوائل العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين - جيلًا يتميز بالطلاقة الرقمية والوعي العالمي والرغبة في التغيير المجتمعي.
شملت تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، والتي تمت بين القرن الخامس عشر وأواخر القرن التاسع عشر، الاتجار المروع بملايين النساء والرجال والأطفال، معظمهم من غرب إفريقيا إلى الأمريكيتين. أدى هذا النزوح القسري إلى تمكين القوى الإمبريالية وغيرها. كما
بالشراكة مع مبادرة شميدت فيوتشرز، تقدم الأكاديميات الوطنية للعلوم والهندسة والطب جوائز إيريك ووندي شميدت للتميُز في الصحافة العلمية، وذلك بهدف تشجيع هذا النوع من الصحافة.
كما تهدف الجوائز إلى بناء شبكة منوعة من الصحفيين العلميين والباحثين والمؤسسات لمساعدة المجتمع في مواجهة التحديات والفرص التي يفرضها كل من تغير المناخ، والأوبئة المستقبلية، وتعديل الجينوم البشري وغيرها من القضايا التي لا يمكن فهمها أو التعامل معها من دون الصحافة العلمية الفعّالة.
تُقدم الجوائز للصحفيين العلميين والباحثين الذين أنتجوا أعمالًا إبداعية وأصلية وتتناول القضايا والتطورات الخاصة بالعلوم والهندسة والطب من أجل الجمهور العام.
التقديم مفتوح في ثماني فئات فرعية: الصحفيون المستقلون، والصحفيون الناشئون، والصحفيون العاملون على المستوى المحلي/الإقليمي، ومسؤولو الإعلام المستقلين، ومسؤولو الإعلام داخل المنظمات، وكذلك طلاب الدراسات العليا، والباحثون الناشئون، والباحثون المحترفون.
من المقرر أن يتم منح ثماني جوائز تبلغ قيمة كل منها 40,000 دولار أميركي، إضافة إلى 16 جائزة تبلغ قيمة كل منها 20,000 دولار أميركي.
الموعد النهائي للتقديم هو 31 مارس2025.
على المرشحين أن يكون لديهم أدلة جوهرية على تأثير وأهمية عملهم الصحفي؛ وأن يكونوا شغوفين بالحق في حرية الفكر والتعبير والكلام، وأن يكون لديهم اهتمام واضح بالسعي لتحقيق الحقوق الاجتماعية والاقتصادية و/أو السياسية من خلال الصحافة.
سوف يحصل الفائز على رحلة مموّلة بالكامل لحضور قمة One Young World لعام 2025، التي ستعقد من 3 إلى 6 نوفمبر 2025، في ميونيخ، ألمانيا.
تقدموا الآن.
كثيرا ما يشار إلى الحق في معرفة الحقيقة في سياق الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان والتجاوزات الجسيمة للقانون الإنساني. فضحايا الإعدام بلا محاكمة والاختفاء القسري، والأشخاص المفقودون، والأطفال المختطفون، وضحايا التعذيب، يطالبون أو يطالب
مع تأرجح البشرية على أعتاب عصر حوسبة جديد، يُبشّر التقاء الحوسبة الكمومية والأدب بإعادة صياغة قواعد سرد النصوص. فكما ساهمت الطباعة في تعميم المعرفة، أو الإنترنت في تشتيت الانتباه، فإن التقنيات الكمومية على وشك التسلل إلى مجرى الثقافة، مُعيدةً صياغة ليس فقط كيفية سرد النصوص، بل أيضًا كيفية تصورها وتجربتها وفهمها.
تم بتوفيق من الله وعونه إصدار كتاب 16 عشر موسوما ب (الكاتب وسؤال التفرغ) وهو في الأصل ملف ثقافي كنت أنجزته قبل عشر سنوات شارك فيه زهاء ثلاثين كاتبا وكاتبة الواردة أسماؤهم في هذه المقدمة من مختلف الأجيال ومن مختلف الدول العربية ضمن مجموعة من الملفات الثقافية التي أنجزتها لمجلة اتحاد كتاب الإنترنت المغاربة التي تشرفت بإدارتها على مدى أربعة عشر عاما
تذوب الأنهار الجليدية بوتيرة أسرع من أي وقت مضى.
ترتفع درجة حرارة كوكب الأرض بسبب تغير المناخ، وتتقلص مع هذا الارتفاع رقعة عالمنا المتجمد، وهو ما يجعل التنبؤ بدورة المياه أكثر صعوبة.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :