
بدأ الأمر خفيًا -
كدقات ساعة خفيفة في غرفة هادئة - بالكاد يُلاحَظ، ولكنه مُستمر. أتذكر وقتًا بدت فيه
الخصوصية ملموسة، حقًّا أحمي به نفسي كعباءة، أحجب أفكاري وعاداتي، بل حتى صورتي،...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :