
أتجول بين كروم
الوجود المتشابكة، حيث تتشبث المعجزات بحواف الواقع مثل الندى على شبكة العنكبوت،
رقيقة ومرتعشة. إنها تبث الحياة في الإيقاع الصامت لقانون الطبيعة، رقصة تدور
وتنحني...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :