
لم أطرقه..
انفتح الباب شفافا مثل فكرة. كان الموت جالسًا هناك في الركن الصقيعي، لا ينظر أو
ينتظر، لكنني شعرت بنظراته تدور حول أركان الغرفة. ارتجفت الحيطان مثل أسئلة بلا
إجابات....
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :