أعلنت اليوم منظمة التجمع من أجل حقوق الإنسان، وهي منظمة مستقلة لحقوق الإنسان، عن إطلاق موقعها الإلكتروني الجديد لكشف الانتهاكات المنهجية وتوثيق الجرائم المزعومة التي ارتكبتها السلطات الجزائرية ضد اللاجئين والمعارضين الصحراويين في منطقة صحراء تندوف.
ومنذ إنشاء الأمم المتحدة ، ما فتئت الأهداف المتعلقة بنزع السلاح متعدد الأطراف والحد من الأسلحة من الأهداف المحورية في جهود المنظمة لصون السلم والأمن الدوليين.
تهدف زمالة "السرد القصصي بالبيانات" التابعة لمنظمة Equal Measures EM 2030 إلى تمكين الصحفيين والمدافعين عن قضايا النوع الاجتماعي من خلال استخدام البيانات في صياغة روايات مؤثرة تدعم السياسات والتغيير الاجتماعي، كما تشجع المشاركين على التعاون وإنشاء مشاريع مشتركة عبر المناطق لتسليط الضوء على التحديات المشتركة بين الجنسين على نطاق عالمي.
تمتد الزمالة على مدار ستة أشهر، بين أبريل/نيسان وسبتمبر/أيلول، وتتطلب التزامًا يتراوح بين 120 و180 ساعة، مقسمة إلى أربع مراحل رئيسية.
يحصل المشاركون على إرشاد وتدريب، بالإضافة إلى منحة مالية قدرها 500 دولار أميركي لكل منهم لدعم إنتاج مادتين بالصيغة التي يختارونها، مثل المقالات، والفيديوهات، والبودكاست، والإنفوجرافيك، أو المحتوى المُخصص لمنصات التواصل الاجتماعي.
الموعد النهائي للتقديم هو 9 مارس2025.
يهدف هذا التعداد إلى تقديم رؤية أوضح للمشهد المتغير لمنتجات الأخبار، مما يُتيح الفرصة للمشاركين لتتبع اتجاهات الصناعة وتشكيل مستقبل الأخبار.
وسيتم جمع البيانات والتحليلات في تقرير شامل ومفصل.
يستغرق الاستبيان من 10 إلى 15 دقيقة، وستكون إجابات المشاركين سرية.
وسيحظى المشاركون بفرصة الفوز بتذكرة مجانية لحضور قمة تحالف منتجات الأخبار في شيكاغو، يومي 23 و24 أكتوبر/تشرين الأول.
وذكر المنظمون، في
بيان، أنه في فرع أدب الطفل والناشئة تأهلت للقائمة القصيرة أعمال “طيف سبيبة” للمغربية
لطيفة لبصير، وفي فرع الترجمة تضمنت القائمة أعمال “شيطان النظرية: الأدب والحس المشترك”،
للكاتب أنطوان كومبانيون، ترجمه من الفرنسية إلى العربية المغربي حسن الطالب
كما ضمت القائمة القصيرة
لفرع الفنون والدراسات النقدية أعمال “الطعام والكلام: حفريات بلاغية ثقافية في التراث
العربي”، لسعيد العوادي من المغرب.
واستقبلت جائزة الشيخ
زايد للكتاب أكثر من أربعة آلاف ترشيح، من 75 دولة، منها 20 دولة عربية و55 دولة أجنبية.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :