لم يعد النص الأدبي،
في زمن الوسائط التفاعلية، مجرد حبر على ورق أو كلمات تتراصف في خط مستقيم من بداية
إلى نهاية. لقد تخلّى النص عن خصوصيته الخطية وتحوّل إلى كيان شبكي ينبض بالحياة...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :