
على طريق الزمن
المنصهر، حيث ترقص الظلال في ضوء العنبر،
عباءة قرمزية
تهمس أسرارًا إلى الشفق،
تيك تاك، تيك
تاك، الساعة القديمة،
ترسم عقاربها
دوائر حول السماء المنسية،
القمر...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :