
أنا، الرحالة
المسافر بين
التيارات، الضائع في متاهة المجهول. تدور المياه وتدور ـ بل تتدفق، كأنفاس ألف شبح
انطلق من قلب الليل. السماء ـ هل كانت هناك من قبل؟ ـ ذابت، مثل أضعف همسة...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :