ردا على البيان التضليلي الذي تقدّم به ممثل ما يسمى بـ"الجمهورية الصحراوية" في جلسة اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، والمنشور بتاريخ 4 ماي 2025، والذي يعجّ بالمغالطات والمزاعم التي لا أساس لها من الصحة، ويهدف إلى تشويه صورة المغرب والانتقاص من مكاسبه في مجال حقوق الإنسان، خاصة في أقاليمه الجنوبية.