
في شارع يتنهّد بالبخار الرفيع لذاكرةٍ متعبة، في قلب المدينة القديمة بمكناس، حيث الجدران تهمس بلغاتٍ اندثرت إلا في الحلم، كان المقهى: *مقهى محمد عبدالوهاب*. لا لافتة تنبض...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :