
كانت النجوم
تتساقط كقطرات من الزئبق على سطح مياه البحر الهائج، وكان هناك رجل يجلس على صخرة
تطل على هذا المشهد الكوني المهيب. لم يكن هذا الرجل سوى الفيلسوف جون، الذي اعتاد
أن يتأمل...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :