
في هاوية الليل، حيث تتحدث الظلال مع الأحلام الغابرة، كلما كان الأعلى هو الأكثر قابلية للفهم، فالقادم، سيكون هو الأكثر ضرورة، همسات الرياح القديمة تدور في الظلام، نسج الخيوط...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :