اطلعتُ لأول مرة على كتاب جوديث دوناث «الآلة الاجتماعية: تصاميم للحياة على الإنترنت» في وقتٍ بدأت فيه نظرتي للإنترنت تتصدع. ما كان يومًا بحرًا شاسعًا من التواصل أصبح يبدو وكأنه فوضى عارمة من ذواتٍ مجزأة، وصور رمزية، وهمسات خوارزمية.
Questions are emerging more frequently than answers, and twists and
turn are
taking shape more often than straight paths. What Moroccan journalism
is experiencing today is not simply a content crisis or a funding shortfall.
وأكدت وزارة الشباب
والثقافة والتواصل – قطاع الثقافة – أن القفطان لا يُختزل في كونه مجرد لباس تقليدي،
بل هو تجسيد حي لتاريخ المغرب وإبداعه الفني. إذ يُرتدى القفطان في «الاحتفالات والمناسبات
الاجتماعية والدينية»، وتختلف أنماطه حسب المناطق، ما يجعله مرآة نابضة للهوية المغربية
المتنوعة. وهو رمز للأناقة والتقاليد، لكن أيضا منصة لعرض المهارات اليدوية التي توارثها
الحرفيون المغاربة جيلاً بعد جيل.
وتجدر الإشارة إلى
أن «فن القفطان» تم تسجيله في «السجل الوطني للتراث الثقافي غير المادي منذ سنة
2014»، مما شكل خطوة أولى نحو حمايته وتوثيقه. أما ملف الترشيح الحالي لليونسكو، فقد
أُعد بتنسيق ومشاورات واسعة بين الحرفيين والمصممين والهيئات الثقافية، وجمعيات المجتمع
المدني، الذين وقعوا وثائق رسمية دعماً لهذا الترشيح.
ويأتي هذا المسعى المغربي
في سياق جهود ثقافية مستمرة، نجح من خلالها في تسجيل العديد من تعابيره التراثية ضمن
لائحة اليونسكو، مثل «فن التبوريدة، ساحة جامع الفنا، الحناء، فن كناوة»، وغيرها من
الفنون التي تعكس العمق الحضاري للمغرب وتؤكد حرصه على حفظ ذاكرته الثقافية ونقلها
للأجيال القادمة.
تتضمن الفئات التي يمكن الترشح من خلالها: الفيلم الوثائقي (الذهبي، الفضي، البرونزي)، وأفضل سلسلة الأخبار، والوثائقي القصير، وأفضل فنان صاعد، والوثائقي باللغات غير الإنجليزية، وفئة التأثير، والصوت غير المحدود، واختيار المخرج، والتقرير الإخباري المميز.
سوف يحصل الفائزون على جوائز.
الموعد النهائي الممتد للتقديم هو 17 أبريل.
كثيرًا ما تساءلت إن
كان الأدب يومًا ما يدور حول اللغة وحدها. حتى عندما كُتبت بأكثر النثر تعقيدًا، لطالما
حملت النصوص معها نبضًا أعمق - اهتزازًا بدائيًا تحت الحبر، إيقاعًا يسبق الأبجدية.
والآن، وأنا أقف على أعتاب أحدث آفاق الأدب الرقمي، أُدرك أننا نقترب من عصرٍ يفلت
فيه سرد النصوص من قيود اللغة تمامًا.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :