منذ بداياتي في الكتابة، وأنا أؤمن أن الكلمات ليست مجرد أدوات تواصل، بل أرواحا صغيرة نُطلقها في الفضاء لتعيش بين الناس، تؤنس وحدتهم، وتوقظ فيهم أسئلتهم النائمة. لكن مع انفجار ثورة الذكاء الاصطناعي وتزايد قدرة الآلات على "الكتابة"، بدأت أشعر
رغم التقدم المذهل الذي حققه الذكاء الاصطناعي في السنوات الأخيرة، ورغم قدرته المتزايدة على توليد النصوص، تحليل الصور، وتحديد الأنماط بدقة حسابية لا تعرف التعب، فإن اختباره في حقل التفاعلات الاجتماعية البشرية يُظهر محدوديته الفعلية. هذا ما كشفته
إنها مناسبة وطنية غالية نستحضر فيها رمزية الاستمرارية في الحكم والتلاحم العميق بين العرش والشعب، مجددين أواصر الوفاء والولاء للعرش العلوي المجيد، ومعبّرين عن فخرنا واعتزازنا بما يرمز إليه سمو ولي العهد من مستقبل واعد وحكمة نضجت في كنف مدرسة ملكية سامية.
دام سموه ذخراً وسنداً للوطن، وكل عام وسموه بألف خير.
مقدمة عامة : منذ زمن بعيد، وأنا أؤمن أن الأدب ليس مجرد نصوص نُسجت لتُقرأ، بل هو كائن حيّ، يتنفس في صدور القرّاء، ويستيقظ في ليالي الكتّاب،...
