من موقعي كمثقف مغربي يتتبع تحولات النص في زمن العقول الاصطناعية، أجد نفسي واقفًا على تخوم بركان معرفي لم تنفجر حممه بعد، ولكن هديره يسمع في أقاصي الحقول الأدبية والفكرية. لم يعد النص مجرد وليد لقلم إنسان استغرق في التأمل أو انفجر وجدانه
الدورة متاحة أيضًا باللغات الإسبانية، والبرتغالية، والفرنسية، وتستغرق 50 دقيقة فقط.
ذكر بلاغ للمركز السينمائي المغربي، أنه في ما يخص الأفلام الروائية المرشحة للاستفادة من الدعم قبل وبعد الإنتاج، تدارست اللجنة، خلال هذه الدورة، ثلاثة أفلام طويلة بعد الإنتاج، وثلاثة أفلام قصيرة بعد الإنتاج، وفيلما واحدا وثائقيا بعد الإنتاج، و40 مشروع فيلم طويل قبل الإنتاج، وأربعة مشاريع أفلام قصيرة قبل الإنتاج، وثمانية مشاريع أفلام وثائقية قبل الإنتاج، وثمانية مشاريع سيناريو مرشحة لدعم كتابة السيناريو.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :