هناك إيقاع خاص للصمت محيط بي، إيقاع منسوج من همسات الحكايات المنسية وأصداء الأصداء البعيدة. في هذا الصمت تتجذر كيمياء اللغة، حيث تتفتح الجمل مثل أزهار أثيرية من تربة الخيال.
وعاء أنا، قناة
للسيمفونية الأثيرية التي تعزف في الفراغات بين النجوم.
وعاء أنا، قناة
للسيمفونية الأثيرية التي تعزف في الفراغات بين النجوم.
خزانة ملابسي
السريالية،
كل مقطع هو ثوب،
في إيقاعهم
يصطفون.
استعارات حريرية
تكسوها قافية أنيقة،
نسيج شعري، ينساب عبر الزمن.
الريح، هذا
الرسول غير المرئي، سوف تهمس بالألغاز المنسية، وتتتبع تيارات تشبه الحلم عبر طي
النسيان في الوجود.
هذا الباب، شرخ
في نسيج المعلوم، دعوة لاختراق الكون دون عائق، حيث لا نغلق كتاب العجب أبدًا.
في أغنية الموت، أجد نفسي متشابكًا مع الحظ، هذا الكيان المراوغ ذي الملامح المتغيرة، مع لسان الزيت الذي بدا وكأنه يعالج جروحي بلطف، ويغلفني في وهجه الخادع. أخذتني كشعرة ضفرتها بخصلتها، فوحدتني بها بطريقة لا تنفصم، ودمجت مصائرنا في رقصة سريعة الزوال لكنها آسرة.
في انعطافة تاريخية في مساره الأدبي أنجز الكاتب المغربي عبده حقي أول عمل روائي باستخدام برنامج الدردشة Chatgpt .. الإنجاز الروائي الذي يمتد ...