
في عالم تهيمن عليه
السرعة والمعلومة، تدخل الصحافة مرحلة جديدة من التحول من الورق إلى الخوارزميات، ومن
الصوت البشري إلى التأثير الافتراضي. لم تعد غرف الأخبار تحكمها أقلام المراسلين...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :