
كنتُ أؤمن أن التحقيق
الصحفي هو أرفع أشكال الممارسة الإعلامية، لأنه يشبه إلى حدّ بعيد عمل العالم الذي
لا يكتفي بالملاحظة السطحية، بل يغوص في طبقات العتمة بحثًا عن الأسباب، والمصادر،
والحقيقة...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :