323
في نسيج الوجود الكبير، كانت قصصها عبارة عن خيوط من الذهب
والفضة، تنسج قصة تجاوزت حدود المألوف، وتجرأت على استكشاف عوالم ما هو استثنائي.
ولم تكن كلماتها مجرد قصص، بل كانت شرارات إلهام، تشعل الخيال، وتشعل القلوب
والعقول بسحر السرد...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :