نشرت أبواق البروباغاندا الجزائرية والجمهورية الصحراوية الوهمية مؤخرًا مغالطات في تقارير تزعم أن المغرب "طرد" صحفيين إيطاليين من الصحراء المغربية، وتُقدِّم الحادثة كدليل إضافي على ما وصفوه بـ"الحصار والمنع الإعلامي". وهي قراءة منحازة،
في قفص اللازورد
يقول صديقي الصحفي أعود اليوم بذاكرتي إلى أول مرة دخلت فيها غرفة تحرير صحيفة ورقية، كنت أحمل قلماً ودفتر ملاحظات، وشغفاً أكبر من جسدي النحيل. قيل لنا يومها إن الصحافة هي السلطة الرابعة، وإننا ضمير المجتمع ولسان المقهورين. لكن شيئاً فشيئاً،
يؤدي النمو السريع للذكاء الاصطناعي واستخدامه إلى تغيير في مجال الصحافة والإعلام وحرية الصحافة بطرق كبيرة. في حين أن مبادئ الإعلام الحر والمستقل والتعددي لا تزال ذات أهمية حاسمة، إلا أن تأثير الذكاء الاصطناعي على جمع المعلومات ومعالجتها
لا يسعنا كشعوب عربية متطلعة للحرية والديموقراطية الحقيقية إلا أن نعبّر عن دهشتنا – بل استغرابنا الشديد – من اختيار الجزائر لتنظيم المؤتمر الثامن والثلاثين للاتحاد البرلماني العربي الذي سيعقد يوم السبت المقبل تحت عنوان دور "الاتحاد البرلماني العربي في
مقدمة عامة : منذ زمن بعيد، وأنا أؤمن أن الأدب ليس مجرد نصوص نُسجت لتُقرأ، بل هو كائن حيّ، يتنفس في صدور القرّاء، ويستيقظ في ليالي الكتّاب،...
