حين أنظر إلى شاشة هاتفي المحمول كل صباح، أشعر كأنني أطلّ من نافذتي الصغيرة على "قرية" لم تخطر على بال أجدادي يوماً. لم تعد المجالس التقليدية ولا المقاهي الشعبية وحدها فضاءات التواصل والتبادل، بل أصبحنا نعيش، نحن المغاربة والعرب عموماً، في
ذكر بلاغ للمركز السينمائي المغربي، أنه في ما يخص الأفلام الروائية المرشحة للاستفادة من الدعم قبل وبعد الإنتاج، تدارست اللجنة، خلال هذه الدورة، ثلاثة أفلام طويلة بعد الإنتاج، وثلاثة أفلام قصيرة بعد الإنتاج، وفيلما واحدا وثائقيا بعد الإنتاج، و40 مشروع فيلم طويل قبل الإنتاج، وأربعة مشاريع أفلام قصيرة قبل الإنتاج، وثمانية مشاريع أفلام وثائقية قبل الإنتاج، وثمانية مشاريع سيناريو مرشحة لدعم كتابة السيناريو.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :