في قفص اللازورد
في قفص اللازورد
يقول صديقي الصحفي أعود اليوم بذاكرتي إلى أول مرة دخلت فيها غرفة تحرير صحيفة ورقية، كنت أحمل قلماً ودفتر ملاحظات، وشغفاً أكبر من جسدي النحيل. قيل لنا يومها إن الصحافة هي السلطة الرابعة، وإننا ضمير المجتمع ولسان المقهورين. لكن شيئاً فشيئاً،
يؤدي النمو السريع للذكاء الاصطناعي واستخدامه إلى تغيير في مجال الصحافة والإعلام وحرية الصحافة بطرق كبيرة. في حين أن مبادئ الإعلام الحر والمستقل والتعددي لا تزال ذات أهمية حاسمة، إلا أن تأثير الذكاء الاصطناعي على جمع المعلومات ومعالجتها
لا يسعنا كشعوب عربية متطلعة للحرية والديموقراطية الحقيقية إلا أن نعبّر عن دهشتنا – بل استغرابنا الشديد – من اختيار الجزائر لتنظيم المؤتمر الثامن والثلاثين للاتحاد البرلماني العربي الذي سيعقد يوم السبت المقبل تحت عنوان دور "الاتحاد البرلماني العربي في
من المقرر أن تنعقد الدورة خلال الفترة من 27 أكتوبر/تشرين الأول إلى 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2025.
يجب أن يكون عمر المتقدمين 45 عامًا أو أقل، وأن يكونوا من إحدى الدول التالية: الجزائر ومصر، والعراق، والأردن، ولبنان، وليبيا، وموريتانيا، والمغرب، وعمان، وتونس، كما يحق للمواطنين السوريين المقيمين والعاملين في أي من دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المذكورة أعلاه التقدم للمنحة.
الموعد النهائي للتقديم هو 2 يونيو
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :