في الوقت الذي تسعى فيه دول العالم إلى تكثيف جهودها في مجابهة تحديات التغير المناخي وتعزيز الاستثمارات في الاقتصاد الأخضر، تطفو على السطح من جديد مزاعم "الجمهورية الصحراوية" الوهمية، في محاولة يائسة لتشويه جهود المملكة المغربية الرائدة في تحويل أقاليمها الجنوبية، وخاصة الصحراء المغربية، إلى نموذج إقليمي في التنمية المستدامة والطاقة النظيفة.