منذ أعوام قليلة، وأنا أتابع بدهشة التغيرات الجذرية التي يعرفها الأدب، ليس فقط في أدوات إنتاجه، بل في بنيته ذاتها. لم يعد النص الأدبي حبيس الورق أو الشاشة، بل صار يتنفس، يتغير، يتفاعل. والأكثر إثارة للدهشة، هو ولادة ما يمكن تسميته بـ "الأدب الحسي
يجمع المهرجان صُناع الأفلام الناشئين وذوي الخبرة، ويُتيح لهم الفرصة لعرض أفلامهم أمام جمهور عالمي، وبناء علاقات مهنية، والحصول على تقدير مستحق لأعمالهم.
يُشترط على جميع الأفلام غير الناطقة بالإنجليزية أن تكون مرفقة بترجمة إلى اللغة الإنجليزية.
تتراوح رسوم المشاركة في الفئات الدولية بين دولار أميركي و25 دولارًا أميركيًا.
الموعد النهائي العادي لتقديم المشاركات هو 30 يونيو، والموعد النهائي المتأخر هو 10 أغسطس والموعد النهائي الممتد هو 31 أغسطس.
سيتعرّف المشاركون على أساسيات الذكاء الاصطناعي، وكيف يمكن أن تساعدهم أدواته في تحسين تقديم العروض الصحفية، وتنظيم سير العمل، وتوليد أفكار القصص، وكتابة طلبات الحصول على المعلومات، وإجراء الأبحاث، وغيرها.
كما سيتعلمون كيفية كتابة الأوامر prompts، ومراجعة العقود المستقلة للتحقق من بنود استخدام الذكاء الاصطناعي، وكيفية الإفصاح عن استخدامه أمام المحررين عند إعداد التقارير.
يقام التدريب يومي 14 مايو، و4 يونيو.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :