لقد طُلب منا جميعًا في العقود القليلة الماضية أن نأخذ بعين الاعتبار التقدم الذي تم تحقيقه في حياتنا من خلال تسجيل الصوت والصورة الرقمي. لا بد أن البعض شعر أن الاستماع والرؤية والقراءة لا تبدو مختلفة دائمًا في هذا العالم الرقمي عند مقارنتها إلى العالم التناظري.