في مدينة وادي السيليكون الصاخبة، حيث تشرق الشمس أكثر إشراقا على الرقائق الدقيقة من البشر، نشأت علاقة غريبة بين رفيقين غير متوقعين: الذكاء الاصطناعي المسمى ألجي وجهاز كمبيوتر عتيق يدعى كومودور. كان ألجي أحدث ما توصل إليه الذكاء
في المستقبل غير البعيد، وفي عالم حيث أصبح الذكاء الاصطناعي شريان الحياة للمجتمع، كانت تجربة غريبة جارية في معهد دراسات الفكاهة المتقدمة المرموق (IAHS) كان المعهد، المعروف بأبحاثه المتطورة في مجال الكوميديا، قد شرع مؤخرًا في
مقدمة بقدر ما أستطيع أن أتذكر، لقد انجذبت إلى الهمسات المبهمة للحكماء والفلاسفة. لقد بدت هذه المقطوعات الشذرية، التي ستتناقله...