رغم البيان المنسوب إلى الرئاسة السورية الحالية ، الذي ينفي فيه وجود مقاتلين صحراويين في سوريا، تبقى الحقيقة أكثر تعقيدًا من مجرد نفي رسمي. فالتاريخ القريب، وشهادات استخباراتية، وتقارير صحفية موثوقة، جميعها تشير إلى تورط عناصر من جبهة
والشمس تهذي من شدّة
الحُمّى،
حين فتحت السماء عينيها
على خيمةٍ ملتويةٍ من شراشف الغبار،
تحتها تمددت الطفولة
كعصفورٍ مذبوحٍ يركض بلا جناحين.
الأواني تصرخ.
القدور تتزاحم كالقبور.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :